وفي الحادي عشر
من محرم استمرت أفواج قطاع الساحل في مفوضية جبل عامل الأولى باحياء المراسم
العاشورائية فبعد القرآن الكريم و المجلس الحسيني كان المرسم العاشورائي الذي عبر
من خلاله العناصر عن كل ما في النفس من حب للإمام و حزن على مصابه الأليم و
تصدح الحناجر بنداءات التلبية للحسين والحوراء زينب عليهما السلام ليختتم
النشاط بدعاء الحجة عجل الله تعالى فرجه.
