صاحب العصر الفؤاد تفطرا ، لابن الحسين ووابل الدمع جرى، فهو الشّبيه بأحمد خلقًا وخُلقًا.
هو يوم المآسي والآلام يوم السّابع من محرم، أحياه فوج الشّهيدة بنت الهدى _الشّهابية في مفوضية جبل عامل الأولى، و خير بداية كانت مع آيات بينات من كتاب الله الحكيم سبقه تعظيم للقرآن الكريم قامت به فرقة من زهرات المهدي (عجل الله فرجه)، بعد ذلك تم إدخال راية علي الأكبر عليه السلام ليتم إلقاء التحية عليها، فمجلس عزاء تم دمجها مع سكاتش مسرحي لتوصيل المفهوم بطريقة جاذبة إلى أذهان الناشئة.
